RafaelHanuman Plástic Designer
+5535910012943
تم إنشاء الموقع عام 2001.
_آخر تحديث: 25/03/2025
قمت
chamada
Menu Hamburguer
PORTUGUES


RUSSO


हिनदि


CHINES


ENGLISH


ARABI


INDONESIO


ESPAÑOL


FRANÇAIS
IDIOMAS

Capa Animada RafaelHanuman Plástic Designer

رافائيل هانومان



فينيشيوس دي مورايس أنطولوجيا شعرية
عامل في البناء

كيف يمكن لعامل بناء

أن يفهم أن الطوب أغلى من الخبز؟

كان يكدس الطوب، باستخدام المجرفة، الأسمنت، والمسطرة

أما الخبز، فكان يأكله
لكن لو كان سيأكل الطوب...


وهكذا كان العامل يمضي

بالعرق والأسمنت

يبني بيتًا هنا

وأمامنا، شقة
ثكنة، سجن

سجن كان سيتألم فيه
لو لم يكن، في النهاية، عامل بناء.


لكنه كان يجهل
هذه الحقيقة الاستثنائية:

العامل يصنع الشيء

والشيء يصنع العامل

لذا في يوم من الأيام

أثناء تناول الطعام، عند قطع الخبز،

أصابه شعور مفاجئ

مندهشًا، عندما اكتشف

أن كل شيء على الطاولة، الزجاجة، الطبق، السكين،

كان هو من صنعه

المنزل، المدينة، الأمة

كل ما كان موجودًا كان هو من صنعه

عامل يعرف كيف يمارس مهنته.



في لحظة الفهم

في هذه اللحظة المنعزلة

نما العامل أيضًا في بناءه.



ورؤية جديدة ظهرت

التي أدهشت الجميع:

ما يقوله العامل،

يستمع له عامل آخر.



لاحظ أن طعامه في صندوق الغداء كان طبقًا كبيرًا

وأن بيرةه السوداء كانت ويسكي صاحب العمل

وأن زي العمل كان بدلة صاحب العمل

وأن الكوخ الذي يعيش فيه كان قصر صاحب العمل

وأن قدميه التائهتين كانتا عجلات صاحب العمل

وأن قسوة يومه، ومرهقه الكبير

كانت هي الليلة الصديقة لصاحب العمل



كان العامل يرى المنازل

وما بداخلها من هياكل

كان يرى الأشياء، والأغراض

المنتجات، والصناعات


كان يرى كل ما كان يصنعه
ربح صاحب العمل


وفي كل شيء كان يراه

كان هناك بطريقة غامضة

علامة يده.


وقال العامل: لا!



جنون، صرخ صاحب العمل

ألا ترى كل ما أقدمه لك؟


كذب! قال العامل:

لا يمكنك أن تعطيني ما هو ملكي.
VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA

(ANTOLOGIA
POÉTICA)

لماذا لديك؟

لماذا لديك عيون داكنة؟

وأيدٍ ضعيفة، مجنونة ودون نهاية...

أي شغف جعل شفتيك ناضجتين هكذا؟

على وجه طفل، هكذا...


من الذي خلقك جيدة للشر؟

وأنتِ قاسية على أشعاري القاسية؟

فينيشيوس دي مورايس VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA
(أنطولوجيا شعرية)
VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA
SOL

Aqui descansa o Sol


Que criou a aurora
E deu luz ao dia

E apascentou a tarde



O mágico pastor

De mãos luminosas

Que fecundou as rosas
E as despetalou


Aqui jazz o Sol
O andrógino meigo

Violento

Que possuiu a forma de todas as mulheres

E morreu no mar



Não te vira cantar sem voz, chorar

Sem lágrimas

E estrelas desencantar

E, mudo recolhê-las

Para lançá-las fulgurando ao mar?


Não te vira no bojo secular

Nas praias desmaiar de êxtase

Entre abismos do luar?




Para lavar os olhos de impostura

De uma vida que cala, inconseqüênte

Arrancada da carne intransigente

Pelo trágico amor à criatura.
الترنيمة

لا، أنت لست حلماً، أنت وجود

لديك جسد، لديك تعب، لديك حياء

في صدرك الهادئ.. أنت النجم

بلا اسم، أنت المسكن، أنت أغنية الحب




الندم

كطفل يتجول في الزاوية

أمام سرّ السعة المعلقة

قلبي فراغ من الراحة

يهمس بأبيات من الحنين الكبير.




بحري

على شاطئ الأشياء البيضاء

تفتح أمام الأمواج الأسيرة

أصداف بيضاء

أفخاذ بيضاء


مياه حية.




الشعرية

في الصباح أظلم

في النهار أتأخر

في المساء أغرب

في الليل أحترق.


ليقل الآخرون

خطوة بخطوة:

أنا أموت أمس

غداً أُولد.
VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA
وردة هيروشيما
(غناها ني ماتوغروسو في "سكو وس مولهادوس")

فكروا في الأطفال، الصامتين، التليباتيين

فكروا في الفتيات العمياء، غير الدقيقات

فكروا في النساء المكسورات، المعدلات


فكروا في الجروح مثل الورود الدافئة

من وردة هيروشيما، الغبية، العاجزة

الوردة المصابة بالتليف الكبدي، الوردة المضادة، الذرية


بلا لون

بلا عطر

بلا وردة، بلا شيء




مقتطف

من الذي قفز فوق جداري

وجمع وردي؟

من هو؟، سأل السماء

وأجاب الناي: كنت أنا


ولكن من كان؟، قال الناي
الذي ظهر في غرفتي؟

من كان الذي قبّلني

ونام في سريري؟


من كان الذي جعلني ضائعة

وأحبطني؟

من كان؟، سأل الناي

وأبتسم السماء العجوز

< VINÍCIUS DE MORAES ANTOLOGIA POÉTICA
BALADA DAS MENINAS

Quero ser vosso poeta

Óh! Transitórias estátuas

Esfuziantes de azul

Loiras com peles mulatas

Princesas da zona sul:

As vossas jovens figuras

Retesadas nos selins

Me prendem, como seres puras

Em redondilhas afins
Que lindas são vossas quilhas

Quando, as praias, aboradais

E as nervosas pantorrilhas

Na rotação dos pedais:





Que douradas maravilhas

Bicicletai, bicicletai

aos ventos do Arpoador

Solta, a flâmula agitada

das cabeleiras em flor

Uma correndo à gandaia

Outra séria, com jeito de séria

Mostrando as pernas sem saia
راجع كتالوج المشاريع الجديدة